المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية اليماني انواع الاستخارات :
ای حافظ شیرازی، تو کاشف هر رازی، ما طالب یک فالیم، بر ما بنما رازی
الامام علي لم يقل استخيروا انما قال ( فإن خار الله لك) من الممكن تفسيرها ان اختراك الله لتكون من انصاره ولا اجزم بهذا التفسير
رد: استخارة من اجل الثلاث متناظرين المعتقلين آية...إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَي
وعنه عليهالسلام قال : إظهار الشئ قبل أن يستحكم مفسدة له (١).
وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى وَ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام مَنْ أَكْرَمُ الْخَلْقِ عَلَى اللَّهِ قَالَ أَكْثَرُهُمْ ذِكْراً لِلَّهِ وَ أَعْمَلُهُمْ بِطَاعَتِهِ قُلْتُ فَمَنْ أَبْغَضُ الْخَلْقِ إِلَى اللَّهِ قَالَ مَنْ يَتَّهِمُ اللَّهَ قُلْتُ وَ أَحَدٌ يَتَّهِمُ اللَّهَ ؟ قَالَ : نَعَمْ مَنِ اسْتَخَارَ اللَّهَ فَجَاءَتْهُ الْخِيَرَةُ بِمَا يَكْرَهُ فَسَخِطَ فَذَلِكَ الَّذِي يَتَّهِمُ اللَّهَ .وسائل الشيعة
چرا تابستون همه میرن آنتالیا؟!! رزرو تور با اقساط یکساله
✔️ ای حافظ شیرازی، تو کاشف هر رازی، ما طالب یک فالیم، بر ما بنما رازی
ثم تسجد سجدة وتقول فيها » أستخير الله خيرة في عافية » مائة مرة ، ثم ترفع رأسك وتتوقع البنادق ، فاذا خرجت الرقعة من الماء فاعمل بمقتضاها إنشاء الله تعالى.
.وعن الصادق عليهالسلام قال : قيل لرسول الله صلىاللهعليهوآله : ما الحزم؟ قال مشاورة ذوي الرأي واتباعهم.
تو را به خدا و به شاخ نبات ات قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا بر آورده سازی
نیت صادقانه: قبل از شروع به خواندن فال، نیت صادقانهای داشته باشید و با تمرکز بر روی سوال یا مسئلهای که در ذهن دارید، فکر کنید.
عن بدر بن يعقوب المقري الاعجمي رضوان الله عليه بمشهد الكاظم عليهالسلام في صفة الفال في المصحف مراجعه به منبع بثلاث روايات من غير صلاة ، فقال : تأخذ المصحف وتدعو بما معناه فتقول : « اللهم إن كان في قضائك وقدرك أن تمن على امة نبيك بظهور وليك وابن بنت نبيك ، فعجل ذلك وسهله ويسره وتحمله وأخرج لي آية أستدل بها على أمر فأئتمر أو نهي فأنتهي ـ أو ما تريد التفائل فيه ـ في عافية » ثم تعد سبع أوراق ثم تعد في الوجه الثانية من الورقة السابعة ستة أسطر و تفأل بما يكون في السطر السابع.
وَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَ يَقُولُ فِي دُبُرِهِمَا أَسْتَخِيرُ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ هَمَمْتُ بِأَمْرٍ قَدْ عَلِمْتَهُ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَيَسِّرْهُ لِي وَ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي كَرِهَتْ نَفْسِي ذَلِكَ أَمْ أَحَبَّتْ فَإِنَّكَ تَعْلَمُ وَ لَا أَعْلَمُ وَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ثُمَّ يَعْزِمُ .